عاموس هرئيل: الاغتيالات في إيران ولبنان تقرّب الشرق الأوسط من انفجار إقليمي
أعلن وزير الدفاع يوآف غالانت بعد الهجوم الإسرائيلي أن حزب الله "تجاوز الخطوط الحمراء".
أعلن وزير الدفاع يوآف غالانت بعد الهجوم الإسرائيلي أن حزب الله "تجاوز الخطوط الحمراء".
وأشار أحد البيانات، إلى أن الجيش الإسرائيلي قصف 21 بلدة في جنوب لبنان حيث أغارت الطائرات الحربية الإسرائيلية على بلدات مجدلزون،
يأتي هذا القرار بعد الهجوم الوقائي الذي شنّته إسرائيل في بداية الأسبوع، حيث أعلن حزب الله أن الرد على اغتيال رئيس أركانه، فؤاد شكر، الذي تم اغتياله الشهر الماضي في لبنان، قد انتهى.
"تشكيل بينت لحزب جديد سيضعف قوة أحزاب المعارضة الحالية ويبقي تمثيلها على 40 مقعدا بالكنيست".
إضافةً إلى ذلك، أكدت المصار الموثوق بها للميادين أنّ الجيش الإسرائيلي "ضرب بعد العملية طوقاً أمنياً مشدداً حول القاعدة، بعمق عدة كيلومترات".
وكشفت ضابطة الصحة النفسية في لواء الإسكندروني هدي إنجيرت عن أن قائدًا جديدًا باللواء حث جنوده على ارتكاب إبادة جماعية في لبنان، في ظل تصاعد التوتر والهجمات المتبادلة مع حزب الله.
وأضاف حداد عبر "انستغرام": "حياتنا بتخصنا وحدنا وعلى فكرة المهم انو انا وناتالي هالمرأة العظيمة والاولاد بألف خير وحياتنا مكفاية للأحسن ان شاء الله نكاية بكل حدا ما بردلنا الخير".
ومع ذلك، فإن الصراع العسكري الشامل مع "حزب الله" أو إيران قد يكون له عواقب ائتمانية كبيرة على مصدري الدين الإسرائيليين.
تحدث موقع بكرا مع المحلل السياسي يوآف شتيرن حول فشل المفاوضات المستمرة منذ نحو أسبوعين وحول رد حزب الله والرد المتوقع لإيران
ووفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبري، فإن المحادثة المتوترة جرت بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وعائلات الأسرى وتخللها اتهامات له بأنه لا يفعل الكثير للإفراج عن الأسرى المتواجدين فى قبضة حماس بقطاع غزة.
شارك العشرات من المواطنين وأهالي الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى السلطات الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، في وقفات، بمحافظات رام الله وجنين ونابلس، تحت شعار: "لنا أسماء ولنا وطن"، للمطالبة باسترداد جثامين أبنائهم من الثلاجات.
واعتقل الشاباك والشرطة الإسرائيلية المواطن إبراهيم منصور 24 عاما، مشيرة أنه اعترف بقتل حارس الأمن في شقته عن طريق طعنه 64 مرة .
ونقل الموقع عن مسؤول كبير في الصناعات الدفاعية الإسرائيلية قوله: "تم استخدام حوالي 4 آلاف قنبلة من طراز "جيه دي إيه إم" (JDAM) كلفة الواحدة 25 ألف دولار".
وانتقل عشرات الآلاف من الإسرائيليين في الشمال للإقامة في فنادق في أعقاب الهجمات الصاروخية اليومية التي تشنها حزب الله اللبنانية منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. إغلاق آلاف الشركات وتراجع السياحة- الاقتصاد الإسرائيلي في أزمة بسبب الحرب
تضيف صحيفة يديعوت احرنوت أن الأميركيين ساعدوا إسرائيل بالمعلومات الاستخباراتية، وكانوا نشطين جداً خلف الكواليس لمنع التدهور الإقليمي، بالتعاون مع أطراف دولية أخرى، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا وألمانيا. والآن يريد
أعلن حزب الله في لبنان الانتهاء مما وصفها بـ"المرحلة الأولى" من الهجوم الجوي على إسرائيل "بنجاح كامل".
نأمل هو أن يكون حسن نصر الله ورؤساؤه الإيرانيون أذكياء بما يكفي لإعلان النصر (مهما كان وهمياً)،
وقال المسؤول: "نواصل مراقبة الوضع عن كثب ونحن في وضع جيد ومستعدون لدعم الدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات من إيران وأي من وكلائها".
في السياق ذاته اختتم رئيس الأركان الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، تقييماً للوضع مع أعضاء منتدى هيئة الأركان العامة في مقر الهيئة بمعسكر الكرياه.
وأضاف في كلمة متلفزة الأحد: "نحن نعمل على معادلة مفادها حماية المدنيين في لبنان، ولذلك فضلنا أن نتجنب المدنيين عند الرد على إسرائيل، وهذه هي المعادلة التي حمت المدنيين حتى الآن في لبنان".